المتابعون للمدونة

الخميس، 26 نوفمبر 2015

تسائلني


لآخرِ لحظةٍ كانتْ = تُسائلُني ولا تَعرفْ

لماذا كنتُ أعشقُها = ولو عنْ لهفتي تَعزفْ

فَطَيَّ الرُّوحِ ساكنةٌ = وداخلَ مهجتي تَعزفْ

محمد حمدي غانم، 2014

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر