المتابعون للمدونة

الثلاثاء، 23 أبريل 2013

ديواني الثاني: دلال الورد


ديواني الثاني: دلال الورد

 

صدر بحمد الله ديواني الثاني "دلال الورد" ضمن سلسلة "رواد" من إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة، فرع ثقافة دمياط.
 
 
يحتوي الديوان على 49 قصيدة سبق نشرها هنا على المدونة، وهي:

·       وَيكَ استمعني!

·       أنا وهو

·       ثلاثةُ مشاهدَ من عُمرٍ بائد

·       دلال الورد

·       لحظةُ عشق

·       بعيدة المنال

·       آخر لحظات أمنية

·       أجيبيني

·       الفاتنة

·       السائرون إلى الرياح

·       الغائبة

·       أجيج

·       أحبيني

·       سأحب امرأة غيرك!

·       دائما معي

·       لك

·       عيدٌ بدونِ حبيبتي

·       صباحُ الحبّ

·       الخائفة

·       ما زلتُ أعشقُها

·       الملهمة

·       ادخلي ناري!

·       أُرجوزة لصغيرتي الحزينة

·       حنين الذكريات

·       ذكريات

·       تلميذتي

·       الهروبُ إلى الأمام

·       الدُمية

·       بحر الحب

·       حمالة الحطب!

·       تعرفين عني

·       أين أنتِ؟

·       الغافلة!

·       كيف أنساها؟

·       اللقاءُ الأخير

·       ليل الغياب

·       لا تخوني

·       النائية

·       جنون العشق

·       لو كنتُ جريئا!

·       بلا عتاب

·       حينَ التقينا

·       دُموعُ كلِّ يوم

·       عيناك والقلب البخيل

·       رب السيف والقلم!

·       ليلة إعدام شهرزاد!

·       القاسية

·       حبٌّ معذَّب

  • الجاحدة

وإن شاء الله سأرفع الديوان ككتاب الكتروني قريبا لمن أراد تحميله.

 

هناك 6 تعليقات:

  1. مُباركٌ الديوان الجديد، و من تقدمٍ إلي تقدمٍ بإذن الله تعالي :)

    ردحذف
  2. بارك الله فيك أخي الحبيب..
    بالتوفيق دائما..
    تحياتي

    ردحذف
  3. مبرووووووووووووووك الديوان الجديد أستاذي , هل ستصدر المزيد من كتب البرمجة حيث تستخدم فيها فنك في الأدب وعبقريتك في البرمجة , حيث أفضل كتب برمجة قرأتها في حياتي هي كتبك أستاذي .

    ردحذف
  4. بارك الله فيك أخي العزيز أبانوب، وسعيد بشهادتك الغالية لكتبي
    في الحقيقة عندي أكثر من كتاب برمجي كتبت في كل منها 100 صفحة أو يزيد، لكني لم أكملها.. مشكلة الأدباء كما تعرف أنهم يكتبون على حسب حالتهم المزاجية، لهذا لا أستطيع أن أكتب حتى في البرمجة إلا حينما أكود في حالة نفسية تسمح بهذا.. ومنذ قيام الثورة وأنا قلق على وضع مصر، وكلما شرعت في الكتابة تشتعل الأحداث، وأجدني مضطرا لمتابعتها وكتابة بعض المقالات.. لا قيمة لأي شيء نفعله على سفينة تغرق، إن لم نمنع غرقها أولا.
    عموما، أنا أكتب من 22 عاما، ومررت بفترات توقف عن بعض الأنواع التي أكتبها ظننت بعدها أنني لن أعود إليها، ولكن هذا لم يحدث.. فبمجرد توفر اللحظة المناسبة والمزاج، أعود للكتابة بحماس وتركيز.. هل تصدق مثلا أن كتاب من الصفر إلى الاحتراف فيجيوال بيزيك دوت نت 2008 كتبته كله في شهرين؟.. وكتاب المدخل العملي السريع إلى فيجوال بيزيك دوت نت 2010 كتبته في شهر؟.. بمجرد أن تأتي الفكرة ويصاحبها الحماس، يمكنني أن أعمل بطاقة مضاعفة تفاجئني أنا نفسي.. دعواتك.
    تحياتي

    ردحذف
  5. إنشاء الله تعبر مصر إلي بر الآمان ونعود نحن العرب إلي عصر مجدنا الأول , فجهاز الكمبيوتر اللوحي التي صنعته مصر مبشر جداً , ولكن أتمني يوماً أن نقوم نحن أيضاً ببرمجة نظام التشغيل لهذا الجهاز بدلاً من استخدام نظام أندرويد Android , ولكني أردت أن أعرف هل هذا الجهاز صناعة مصرية 100% (من ناحية الهاردوير) ؟ وهل تدخل أي خبير أجنبي في صناعته ؟ , فإن كان فعلاً مصري تماماً فإنه بالفعل لأكبر مؤشر أننا عائدون إلي عصر المجد .

    كما إنني أردت أن أعرف ما هي كتب البرمجية التي تنوي نشرها قريباً , كما إنني لاحظت أن في كتاب برمجة الويندوز أن فيجوال بيسك الإصدار 2008 بينما في سي شارب الإصدار 2010 ؟ فما الجديد الذي طرأ علي إصدار 2010 ؟ وهل يفضل شراء أي كتاب فيجوال بيسك أم سي شارب ؟

    وشكراً لك إستاذي مع تحياتي

    ردحذف
  6. مرحبا أخ أبانوب:
    بالنسبة للحاسوب اللوحي المصري "إينار" فهو تجميع مصري، لاستخدام قدرة شركة بنها للالكترونيات على طباعة اللوحات الاكترونية.. لكن معظم المكونات مستوردة طبعا، وعلى رأسها المشغل الدقيق وشاشة اللمس.. ورغم هذا يحقق تجميع الجهاز هنا عدة فوائد هامة، منها:
    - تقليل سعر المنتج عما إذا تم استيراده كاملا.
    - القدرة على تحديث الجهاز بتغيير بعض القطع المضافة كالمشغل والذاكرة والقرص الصلب وغير هذا.
    - الإنتاج بكميات كبيرة مما يتيح للدولة تعميم هذا الجهاز على المدارس، وهذا غير ممكن في حالة استيراده كاملا بسعر أعلى.
    - توفير فرص عمل جديدة على خطوط إنتاجه.
    - يمكن في أي وقت إنشاء مصانع مكملة تنتج بدائل للقطع المستوردة، كبعض الدوائر الالكترونية والمكثفات والشاشة وغيرها.. وهذا يفتح المجال أمام الجامعات والبحث العلمي للابتكار والتجريب، مستفيدين من وجود خط إنتاج لتنفيذ تجديداتهم.

    كتاب برمجة الويندوز فيجوال بيزيك وسي شارب كلاهما إصدار 2008، ولم يطرأ أي جديد منذ ذلك الحين لأن ميكروسوفت أنهت تطوير تقنية نماذج الويندوز وتدعم حاليا تقنية Wpf كبديل لها لما تمتاز به من قدرات أعلى في تصميم الواجهات ودعم الوسائط المتعددة (الرسوم والفيديو والصوت والتجسيم والتحريك).. وكتابي المتعثر هو عن هذه التقنية.
    أما ما تفضل شراءه، فهو يعود إلى لغتك المفضلة.. أنا أكتب كتاب فيجوال بيزيك أولا، ثم أغير أمثلة الكود فقط فيه لتحويله إلى سي شارب، مع بعض التغييرات الطفيفة إن وجدت بعض المزايا والتسهيلات في فيجوال بيزيك لا مقابل لها في سي شارب.
    تحياتي

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر