المتابعون للمدونة

السبت، 3 ديسمبر 2011

حيرة

كيف لي أن أعلم من هو ذلك المحظوظ الذي يسكن قلبك،
وهو سجين بين ضلوعك،
وأنتِ بعيدة خلف قلاع الصمت وخنادق الشك،
وأنا أتحسس بخطواتي الجراح إليكِ في متاهات الليل العمياء؟

هناك تعليقان (2):

  1. أحياناً ما يكون التحصن بالأشواك والإلاذة بالصمت أفضل كالزهرة تغلق بتلاتها فى سكون
    أصبحت أوابدك رسائل علها تقرأ
    هاسندا

    ردحذف
  2. رااااااااااائع المقال

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر