المتابعون للمدونة

السبت، 12 مارس 2011

ما يفترض أنه شقتي!


هذه الصور التقطتها لشقتي التي توضع اللسمات الأخيرة عليها هذه الأيام، ولا أدري لماذا J، لكن يبدو أن أهلي ملوا الانتظار، وقرروا تشطيبها وإغلاقها إلى أن تحين لحظة الصفر J
على كل حال هانت.. لم يتبق إلا أن أعثر على الفتاة المتوافقة معي تمام التوافق، وبالتأكيد صار هذا قريبا جدا لأنني قطعت في هذا المشوار أكثر من 12 عاما من البحث الفاشل، وهذا يعني أنني بالتأكيد أقترب من حل هذه المعادلة المعقدة J
أيضا، يجب أن أنتظر عودة الشرطة والحكومة والمؤسسات وانتخاب رئيس جديد لمصر، حتى أطمئن إلى أنني سأنجب أطفالا في مصر لا في الصومال!
كذلك، يجب أن يعود الاستقرار الاقتصادي للبلد، لأنني تقريبا على وشك التسول، والشركات في أسوأ أحوالها بسبب حظر التجول وانتشار البلطجة وإغلاق البورصة والجامعات وهروب السياح!
وبأخذ المتوسط الحسابي لكل هذه الأمور، أظن أن لحظة الصفر ستحين بإذن الله في بضع سنوات لا أكثر J.
على كل حال، هذا الموضوع ليس دعاية عن عريس.. وإنما دعاية عن شقة.. فقد أحتاج إلى بيعها يوما ما لحل كل مشاكلي J





















الجميل في الأمر أن للشقة شرفة داخلية ضخمة هي مساحة ثلاث غرف كاملة

ويمكن رؤية هذه الشرفة من فوق سطح المنزل

هناك 3 تعليقات:

  1. حلوه شقتك الله يهنيك فيها ان شاء الله
    ويرزقك بنت الحلال اللي تملاها بنات وصبيان يشبهونك
    تقبل مروري

    ردحذف
  2. من خلال الفترة اللى عرفتك فيها ياباشمهندس محمد انت إنسان تستاهل كل خير وربنا يوفقك في حياتك يارب

    ردحذف
  3. شكرا لك يا أخ جمال.. وأدعو الله أن يحفظ مصر من كل سوء، لأن الوطن حينما يكون في خطر، نكون جميعا في خطر.
    تحياتي

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر